منتدى العراق
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني 1h2Qa-8TaH_538853522عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى العراق
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني 1h2Qa-8TaH_538853522عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتدى العراق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

أخبار قناة العربية الإخبارى
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى العراق على موقع حفض الصفحات

Google 1+
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 35 بتاريخ الجمعة فبراير 02, 2024 5:21 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 28 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو وحـ من ـد الناس فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 675 مساهمة في هذا المنتدى في 267 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سندريلا - 168
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
Admin - 131
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
الاميرال - 84
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
نور الدين - 77
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
رمش الغلا - 76
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
سمير - 41
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
الفراشه - 30
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
عاشقه الحنه - 16
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
ملك - 15
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 
روميو الجزائري - 13
مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_rcapمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Voting_barمسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Vote_lcap 

راديو روتانا الفضائيه

اذاعة روتانا على عيون العرب


مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني

اذهب الى الأسفل

مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني Empty مسرحية الأيام المتقلبة - الفصل الثاني

مُساهمة من طرف الاميرال الأحد أكتوبر 16, 2011 8:16 pm

الفصل الثاني
المشهد الأول
( يضاء المسرح ، ثم يدخل عدد من رجال الأمن يتقدمهم الرائد صفوان و الرائد مصعب. يتلقيان التهنئة من عدد من زملائهم بعد إلقائهم القبض على مالك الجلاد )

الضابط 1 : لقد أحسنتما صنعا أيها الرائدان .
مصعب : الحمد لله .
الضابط 2 : لقد علم مدير أمن العاصمة بما صنعتماه . إنه مسرور جدا لذلك .
صفوان : و أين هو العميد عبد الله ؟
الضابط 1 : سيأتي بعد قليل .
صفوان : إننا بحاجة لبعض الراحة و آمل أن يمنحنا إجازة لثلاثة أيام .
الضابط 2 : إنكما تستحقانها فعلا .
( يدخل رجلان من رجال الأمن الوطني و هما يقتادان مالكا الجلاد . ينظر إليه صفوان )
صفوان : هل ظننت أنني سنفلتك ؟ لقد أخطأت الظن أيها التافه .
مالك : أعدك بأن أحيل سعادتك إلى جحيم لا يطاق .
صفوان : صه أيها الحقير . لقد أقسمت على أن أنال منك و قد فعلت .
مالك : سأفلت منكم قريبا ، و حينئذ سأجعلك تنتظر الموت في كل لحظة تعيشها .
صفوان : خسئت أيها النذل .
( يأمر رجلي الأمن باقتياده ، ثم يتقدمهما مع مصعب . فجأة يتمكن مالك من انتزاع سلاح أحد رجلي الأمن المرافقين له ثم يطلق النار على ساقه فيسقط أرضا . يصوب مالك السلاح باتجاه صفوان )
مالك ( صارخا ) : لقد انتهى أمرك .
( يسمعه مصعب فيبادر إلى محاولة انتزاع السلاح منه ، ولكن مالكا يطلق عليه رصاصة تصيب صدره ، فيسقط و الدماء تنزف منه بغزارة . ينقض عدد من رجال الأمن على مالك ثم ينتزعون السلاح منه . يهرع صفوان إلى مصعب فيحتمله بين يديه )
صفوان : تمالك نفسك يا صديقي .
مصعب ( بصعوبة ) : يا إلهي ... لقد أصبت .
صفوان : ستكون بخير إن شاء الله . ( يخاطب رجال الأمن ) اطلبوا الإسعاف حالا . ( ينظر إلى مصعب بعينين دامعتين ) ما كان عليك أن تفعل هذا يا مصعب .
مصعب : لقد أديت واجبي ، أليس كذلك يا صفوان ؟
صفوان ( بحزن ) : بلى ؛ فلقد أنقذت حياتي .
مصعب : فلتكن إلى جواري يا أخي ؛ أشعر أنني أحتضر .
صفوان ( و هو يشد على يد مصعب ) : أعدك بأن أكون معك دائما . ( تبدو علامات النزع الأخير على وجه مصعب )
مصعب : لقد أحببتك يا صفوان ؛ فلقد كنت من أكرم أصدقائي و أوفاهم .
صفوان : لن تغيب ذكراك عني ؛ فأنت أخي الذي لم تلده أمي .
( يبتسم مصعب ثم يميل برأسه جانبا . يدرك صفوان حينئذ بأنه قد مات ، فيبكيه بصمت و ألم . تتعالى ضحكات السخرية من مالك الجلاد )
مالك : أرأيتم ماذا فعلت ؟ لا يهمني الآن إن حكمتم علي بالموت أو السجن ؛ فلقد شفيت غليلي منكم .
( ما إن يسمع صفوان ما قاله مالك حتى يستشيط غضبا و حنقا عليه ، فيشهر سلاحه ثم يمشي ببطء تجاهه . يحاول بعض رجال الأمن تهدئته ولكنه يبعدهم عنه )
صفوان : و الله لن أمهلك طويلا بعد أن قتلت صديقي أيها الفاجر الحقير .
( يطلق صفوان العديد من الرصاصات على مالك بلا وعي فيرديه قتيلا ، ثم ينهال على جثته ركلا و شتما . يدخل العميد عبد الله مسرعا بعد سماعه إطلاق النار ، فيصرخ في وجه صفوان آمرا إياه بإلقاء سلاحه ثم يأمر بطلب الإسعاف لنقل جثماني مصعب و مالك . يطفأ المسرح )

انتهى المشهد الأول


المشهد الثاني
( يضاء المسرح . يقف الرائد صفوان في مكتب العميد عبد الله سلمان . يدخل العميد و هو مغضب جدا لما حدث . ينهض صفوان ليؤدي تحيته إلا أن العميد يتجاهله تماما ثم يجلس )

عبد الله : لا أدري من أين أبدأ . ما أستطيع أن أقوله لك هو أن رئيس الأمن الوطني قد اتصل بي و وجه لي توبيخا صارما بعد أن علم بالحماقة التي اقترفتها أيها الرائد .
صفوان : أعتذر إليك إن كنت قد تسببت لك في ذلك يا سيدي .
عبد الله : لقد كانت مكانتك مرموقة هنا منذ أحد عشر عاما أيها الرائد ، ولكن ما أقدمت على فعله قد أساء إلى سمعتنا . هلا فسرت لي السبب ؟
صفوان : لقد قتل مالك صديقي الذي كان أكثر من أخ لي . و الحق أنني لم أتمالك نفسي من الغضب بعد أن سمعت ذلك اللعين يضحك بسخرية متفاخرا بما صنع .
عبد الله : ألذلك قتلته ؟
صفوان : نعم يا سيدي .
عبد الله : يا لعملك الأحمق ! لقد كان يجدر بك أن تكون منضبط النفس ، ولكنك أصبحت متهورا . ألم يتعين عليك أن تلقي القبض عليه لا ان تقتله ؟
صفوان : بلى يا سيدي . ( هنا )
عبد الله : ألم تعلم أننا كنا على مقربة من الكشف عن الأوكار القذرة التي كان يتاجر فيها ذلك المجرم بتلك السموم مع أمثاله ؟ لقد فات الأوان على ذلك لأن قتلك إياه أفسد علينا عامين من التحقيق .
صفوان : أعترف أنني قد أخطأت يا سيدي .
عبد الله : يؤسفني أن أخبرك أن الأمر لم ينته عند هذا الحد .
صفوان : ماذا تعني يا سيدي ؟
عبد الله : لقد أمر رئيس الأمن الوطني بأن تمثل لمحاكمة عسكرية عما قريب .
صفوان ( بألم ) : أهذا هو جزائي ؟
عبد الله : أخشى أنه كذلك . و تنفيذا لأمره فأنت موقوف عن العمل حتى موعد محاكمتك .
صفوان : كما تريد يا سيدي .
( يطفأ المسرح لفترة قصيرة ثم يضاء مرة أخرى ، حيث يجلس عدد من الحاضرين من بينهم العميد عبد الله و زوجة صفوان التي تدعى رغدة . يدخل ثلاثة قضاة عسكريون ، فينهض الحاضرون ثم يجلسون تنفيذا لأمر رئيس المحكمة العسكرية )
رئيس المحكمة : فليمثل المتهم أمامنا .
( يأتي عدد من رجال الأمن و برفقتهم صفوان . عندئذ تبادر زوجته إليه ثم تشد على يديه )
رغدة : فلتكن صابرا و شجاعا يا صفوان ، و لا تدع لليأس طريقا إلى قلبك .
صفوان : إنني كذلك يا عزيزتي . ( يجلس )
( ينظر رئيس المحكمة العسكرية في أوراق الحكم على صفوان ، ثم يأمره بالوقوف )
رئيس المحكمة : بعد الإطلاع على ما أقدمت عليه من جناية قتلك المدعو مالكا الجلاد رغم علمك المسبق بوجوب إلقاء القبض عليه و تقديمه لأيدي العدالة ، فإن المحكمة العسكرية ترى أنك قد أخللت بقوانين الأمن الوطني و لم تلتزم بالإنضباط أثناء أدائك لوظيفتك . و لذلك فإن المحكمة العسكرية قد حكمت عليك بالسجن عامين و بالعزل عن الخدمة في الأمن الوطني . ألديك ما تقوله ؟
صفوان : لا شيء يا سيدي .
( تقترب منه رغدة ثم تشد على يديه و قد ازدحمت الدموع في عينيها ثم تعانقه )
رغدة : لا تقلق يا عزيزي ؛ فسيفرج الله عنك بإذنه .
صفوان : أرجو ذلك . ( يطفأ المسرح )
انتهى المشهد الثاني

الاميرال

عدد المساهمات : 84
تاريخ التسجيل : 14/10/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى